خفة وشقاوة ولعب بالألفاظ، كبار وصغار أتجمعوا من قديم الزمان لرصد ما وراء الكلمات، لعل وعسى يمسك في أول الحبل ومنه يقدر يوصل لباقي الحل.
وفي 365Scores قررنا نعود بالزمان لـ” فوازير رمضان ” فقرة أتجمع حواليها جيل كامل، الكبير قبل الصغير حاول يفكر ويجيب لها حلول كتير.
نجومنا في كل فازورة من كل زمان ومكان، ممكن تدخل في حيرة كبيرة من كتر اللعب بالألفاظ، وكلمة واحدة بين السطور يمكن توصلك للحل وتكون زي الشطار.
فوازير رمضان 10 – بكى في لوسيل وبكانا
نجمنا النهاردة مهاري ويرقص أتخنها تخين
إبداعاته ومهاراته على المستطيل تسر الناظرين
قاد مغامرة بلاده اللي محصلتش من سنين
لكن النهايات مش دايمًا سعيدة وبكى في لوسيل وبكانا
مع إن عدى من جنون الشمشون بهدف شقانا
مغامرة نجمنا موقفتش عند حدود بلاده
طار لبعيد وكسب أفضل لاعب وعليه نادو
لقب بلاده الشجعان والرجال الأقوياء وكان المختار
وفي فرنسا كان رمز الروح والتحدي ولفت انتباه الكبار
ومسيرة صلاح بتتكرر تحت أنظار العمالقة المرادي
لنجم عربي هيغزو أوروبا و المرة الجية في بلاده ينادي
آسيا إيلنا
إجابة الفازورة 10 – نجمنا هو موسى التعمري
موسى التعمري الأردني الذي يعد واحد من أمهر اللاعبين في آسيا، كما أنه قاد منتخب الأردن للوصول إلى نهائي كأس آسيا لأول مرة منذ سنوات.
لكنه بكي في ملعب لوسيل بعد الخسارة في المشهد الختامي على يد منتخب قطر، على الرغم من الصعود للمباراة النهائية بفضل هدفه الرائع الذي سجله في شباك كوريا الجنوبية بنصف النهائي.
كما أنه فاز بجائزة أفضل لاعب في البطولة، وليس ذلك فقط، فإن أداءه الرائع مع ناديه مونبلييه خطف أنظار الكبار في فرنسا، ومن الممكن أن يكون خير سلف لمسيرة النجم المصري، محمد صلاح، الذي لعب لكبار أوروبا منذ صغره.