منذ انضمام سيرجيو راموس، إلى المنتخب الإسباني لأول مرة منذ أكثر من 15 عامًا، وأصبح أحد أهم العناصر الأساسية في صفوف المنتخب، وعاش لحظات من المجد والنجاح وغيرها من الشائعات.
مع لويس أراجونيس في الظهور الأول له، لم يكن هناك وقتًا كافيًا ليشارك ويظهر بشكل أساسي، ومع هذا تحمل لاعب إشبيلية في ذلك الوقت، وبمجرد المشاركة الأولى أظهر قدراته وحصل على إعجاب الجميع.
وتطور أكثر مع ديل بوسكي، وشكل شراكة قوية مع لاعب برشلونة جيرارد بيكيه وحقق المنتخب الإسباني، المونديال في 2010، بفضل الشراكة القوية بين راموس وبيكيه الذين أصبحوا أصدقاء داخل الملعب.
- طالع أيضًا:
- بسبب أعماله الخيرية.. ملكة إنجلترا تمنح راشفورد “وسام” الإمبراطورية
- سيدورف: لن أنزعج إذا عادل رونالدو رقمي القياسي لأنني أول من حققه
- كاسياس عن الفارق بين ميسي ورونالدو: نجم برشلونة موهوب بالفطرة!
وفي فترة لوبتيجي، انتشرت شائعات حول نهاية بعض الامتيازات للاعبين، وأول ما فعله راموس أن اجتمع مع المدرب ووضعا معًا أسس التعايش خلال الفترة المقبلة، وكان راموس من اول الأشخاص الذين غضبوا من رحيل المدرب في مونديال روسيا.
ومع لويس إنريكي، الآن فإن القائد هو أول من يدعمه ويساعد الوافدين الجدد للمنتخب، ويعمل راموس على المشاركة في كأس العالم القادم في قطر.