رفضت السلطات في باراجواي الطلب الذي تقدم به أسطورة البرازيل وبرشلونة رونالدينيو، بالعودة إلى بلاده، وسيبقى قيد الإقامة الجبرية حتى تتم محاكمته.
ويواجه رونالدينيو اتهامات بدخول باراجواي بجانب شقيقه باستخدام جواز سفر مزور في شهر مارس الماضي، وقضى أسطورة البرازيل 32 يومًا داخل السجن.
- طالع أيضاً:
- برشلونة يغلق صفحة نيمار
- حالة كورونا إيجابية في الدوري الإيطالي
- مدير التعاقدات بالأهلي يصدم الجماهير بشأن الصفقات الجديدة
وخرج رونالدينيو من السجن في أبريل بعد دفع 1.3 مليون جنيه إسترليني، لكنه يتواجد قيد الإقامة الجبرية في أحد الفنادي في باراجواي.
وأشارت صحيفة جلوبو البرازيلية، أنه تم رفض الاستئناف الأخير الذي تقدم به رونالدينيو في نهاية هذا الأسبوع، حيث رفض قاضي محكمة الاستئناف الجهود المبذولة للإفراج عن اللاعب وشقيقه.
وحاول رونالدينيو الخروج من عزلته والتصالح مع الشرطة في باراجواي ودفع مبلغ تعويض، قبل أن يتم رفض طلبه.