من خسر الآخر؟.. برشلونة؟؛ أم ليونيل ميسي؟ أم هما معًا.. طلاقٍ شتت البيت الكتالوني فهام كلاهما في دروب الشرود والضياع، بعد سنوات المجد والعز والذي حصد فيه النادي الكتالوني الأخضر والياباس، وتربع ليو على عرش الجوائز الفردية على اختلاف أنواعها.
من خسر الآخر؟.. برشلونة؟؛ أم ليونيل ميسي؟ أم هما معًا.. طلاقٍ شتت البيت الكتالوني فهام كلاهما في دروب الشرود والضياع، بعد سنوات المجد والعز والذي حصد فيه النادي الكتالوني الأخضر والياباس، وتربع ليو على عرش الجوائز الفردية على اختلاف أنواعها.