أخبارالإماراتالعينكرة القدم الإماراتية
الأكثر تداولًا

الأهلي قدم كل شئ أفضل منا.. تصريحات مثيرة من كريسبو بعد خسارة العين

تحدث هيرنان كريسبو، المدير الفني لنادي العين الإماراتي، عن هزيمة فريقه ضد الأهلي المصري في بطولة كأس إنتركونتينيننتال للأندية.

وكان الأهلي تغلب على العين الإماراتي اليوم الثلاثاء بثلاثية دون رد في استاد القاهرة في ربع نهائي كأس إنتركونتينينتال.

وودع العين البطولة القارية من الدور الثاني بعد هزيمته ضد الأهلي، علما بأنه فاز في الدور التمهيدي على أوكلاند سيتي 6-2.

تصريحات كريسبو بعد مباراة الأهلي والعين

وقال كريسبو خلال المؤتمر الصحفي الخاص بمباراة الأهلي والعين: “هذه هي كرة القدم أحيانا يكون لديك تصور للمباراة وتعتقد أنه خيار جيد ولكن اليوم لم نلعب بشكل جيد”.

وتابع:”ارتكبنا الكثير من الأخطاء الفردية ودفعنا ثمنها غاليا وعندما تلعب في مثل ذلك المستوى يكون من الصعب ارتكاب الأخطاء، مع تلك الأجواء يجب أن تقدم مباراة مثالية ولكننا لم نقم بذلك”.

وأكمل: “من غير السهل أن تلعب على مثل ذلك الملعب والأهلي أخذ المبادرة ومفتاح الشوط المباراة كنت الخطأ الذي تسبب في الهدف بالشوط الأول، هذه فرصة جيدة للتعلم ويجب أن نعيش مع الأخطاء ونتعلم منها”.

وواصل “اللعب ضد مثل هذ النوع من الجماهير صعب ولكن الأهم هو أننا نحترم البطولة وعلى مستوى كرة القدم الأهلي لعب بشكل أفضل منا”.

وأضاف المدرب الأرجنتيني:”حاولنا اللعب بسفيان رحيمي كمهاجم ولكن بعد تأخرنا حاولنا إضافة لابا كودجو معه ولكن كل الحلول التي حاولناها لم تأتي بالنتيجة، لم تكن ليلتنا وكل شيء جربناه قاموا بشيء أفضل منه، حاولنا تقديم أفضل ما لدينا ولكن لم نشعر بالراحة في أي وقت من المباراة”.

واستطرد:”استقبلنا الأهداف من أخطاء فردية لا يمكن ارتكابها في مثل تلك المباريات”.

وأتم حديثه:”لعبنا ضد فريق قوي وأمام جماهيره، كل هذا المجهود والطاقة أحيانا لا تكون كافية، لا أريد ان أقول إننا قمنا بمعجزة بالتتويج بدوري أبطال آسيا ولكن أقول إننا نريد الوصول إلى هنا من جديد”.

حسن موسى

صحفي رياضي مصري مواليد 1992، خبرة 11 عاما في الصحافة الرياضية، عضو نقابة الصحفيين المصريين، عضو رابطة النقاد الرياضيين، متخصص في تغطية أخبار كرة القدم الإماراتية والمصرية والعربية وتغطية الأحداث العالمية، بجانب التقارير والقصص الرياضية، وإجراء حوارات مع نجوم الكرة الإماراتية والعربية والعالمية.

1949 مقال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *