أخبارريال مدريدكرة القدم الإسبانيةكرة القدم الإيطاليةكرة القدم العربيةكرة قدمكرة مغربية

أشرف حكيمي يُشعل صراعًا قويًا بين ريال مدريد وعمالقة الدوري الإيطالي

ارتفعت حدّة المنافسة على ضم النجم المغربي أشرف حكيمي الظهير الأيمن لنادي باريس سان جيرمان الفرنسي بين عدة أندية أوروبية بارزة.

ويُسيل قائد منتخب المغرب لعاب عمالقة القارة العجوز، بعدما أصبح رقما صعبًا في مركزه على المستوى العالمي، عطفًا على تطورة المسمر ومستوياته الكبيرة.

وأمام المساعي الجهيدة لإدارة ناصر الخليفي من أجل تمديد مقام صاحب الـ25 عامًا في “حديقة الأمراء” تبدأ تحركات سرية لتعقيد مهمة أبناء عاصمة الأنوار.

أشرف حكيمي محور صراع ثلاثي بارز

في البداية ظهر ريال مدريد الإسباني في واجهة الأندية الراغبة في استمالة أشرف حكيمي وإعادته إلى “سانتياجو بيرنابيو” خصوصا بعد الإصابة التي ألمّت بداني كارفخال.

واقتحم إنتر ميلان الإيطالي سباق ضم حكيمي، محاولا استغلال علاقة اللاعب بجماهير “النيراتزوري” ومسؤولي إدارة الفريق، التي اكتسبها خلال فترته الذهبية في ملاعب “الكالتشيو”.

وتقول تقارير إيطالية إن إنتر مستعد للمنافسة من أجل استعادة الدولي المغربي من قبضة البارسيين، نظرًا للفراغ الكبير الذي تركه حكيمي في الجهة اليمنى لـ “الأفاعي” بعد رحيله.

وعلى غرار ريال مدريد وإنتر ميلان، أكدت “InterLivt” أن يوفينتوس يرغب بدوره في الحصول على خدمات حكيمي وتشديد الخناق على منافسيه في سباق سوق الانتقالات.

وأكد المصدر أن المغربي يحظى بشعبية كبيرة لدى “البيانكونيري” لقدرته على التحرك بسرعة فائقة والتماشي مع نظام لعب تياجو موتا، كما يمكنه أيضًا اللعب كجناح أيمن، مستفيدًا من جودته في الهجمات المرتدة.

إحصائيات نجوم المغرب


هل يرحل أشرف حكيمي عن باريس سان جيرمان؟

في ظل المساعي الحثيثة لعدة أندية بارزة في خطف حكيمي الذي ينتهي عقده في صيف 2026، من المؤكد أن باريس سان جيرمان لن يقف مكتوف الأيدي، في انتظار ما ستسفر عنه الأيام القادمة.

حكيم الزايري

صحفي مغربي من مواليد عام 1994، بدأ العمل في المجال الإعلامي سنة 2016، مسؤول عن تغطية أحداث الكرة المغربية بموقع 365Scores، ومحترف في التعليق الصوتي وكتابة "سكريبتات" للفيديوهات القصيرة، وإعداد تقارير رياضية بالصوت والصورة، بالإضافة لكتابة مقالات في الكرة العالمية.

3122 مقال

المقالات المتعلقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *