أخبارالنصربطولات ودورياتكرة القدم السعوديةكرة قدم
الأكثر تداولًا

أزمة بين كريستيانو رونالدو وجورجينا بسبب الاستمرار في السعودية

كشفت بعض التقارير الصحفية في الساعات الماضية عن وجود أزمة بين كريستيانو رونالدو لاعب النصر السعودي وزوجته جورجينا رودريجيز.

ويُعتبر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريجيز من أكثر الأزواج شهرة في الساحة الرياضية العالمية.

لكن منذ انتقالهما إلى المملكة العربية السعودية بعد توقيع المهاجم البرتغالي مع نادي النصر خلال السنوات الماضية قد وضع العلاقة تحت مجهر الشائعات.

حقيقة وجود أزمة بين رونالدو وجورجينا

وفقًا لما نقلته صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية، فإن في الساعات الماضية، كشفت الصحفية آنا جورجي عن تفاصيل تشير إلى أن جورجينا قد تكون تفكر في مغادرة المملكة والعودة إلى أوروبا.

وقالت الصحفية أن العارضة الإسبانية تسعى للابتعاد عن الحياة في السعودية، مشيرة إلى التزاماتها المهنية التي تتركز في القارة الأوروبية، إضافة إلى المسؤوليات الكبيرة التي تترتب على رعاية خمسة أطفال، ما يجعل أي خطوة في هذا الاتجاه أكثر تعقيدًا.

وتابعت التقارير الكشف عن قرار جورجينا الجذري في الفترة الأخيرة، حيث قررت الانفصال عن شركتها “Insparya”، وهي شركة متخصصة في زراعة الشعر، لتبدأ فصلًا جديدًا في حياتها المهنية في عالم العقارات.

جورجينا رودريجيز - كريستيانو رونالدو - (المصدر:Gettyimages)
جورجينا رودريجيز – كريستيانو رونالدو – (المصدر:Gettyimages)

ومع تداول هذه الشائعات، سرعان ما بدأت التكهنات حول وجود أزمة بين رونالدو وجورجينا تظهر في الأفق، رغم أن هذه الشائعات ليست جديدة، حيث طالما ارتبطت حياتهم العاطفية بالتساؤلات منذ بداية علاقتهما.

وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من قبل الطرفين، ورغم ذلك، تشير منشورات جورجينا على منصات التواصل الاجتماعي إلى أن حياتها في السعودية ما زالت مستقرة وسعيدة، وأن هذه الأخبار لا تتوافق مع واقع حياتها اليومية، مما يثير مزيدًا من الغموض حول ما يجري خلف الكواليس.

أحمد عصام

صحفي مصري مواليد شهر أغسطس عام 1996، بدأ عمله الصحفي في يوليو 2017، مختص بأخبار كرة القدم العالمية والمصرية، ومهتم بإجراء المقابلات مع أبرز نجوم العالم، أبرز أعماله حوارات صحفية مع أريجو ساكي أسطورة الكرة الإيطالية، وبانينكا صاحب ركلة الجزاء الشهيرة في كرة القدم، والعديد من النجوم العالمية والمصري الأخرى… More »

1663 مقال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *